جاءت بعض التصريحات التي أكدت على أن الحرب بين روسيا وأوكرانيا أساسها الدين، حيث أن رئيس أوكرانيا تابع لليهود وينفذ مطالب الغرب وإن كانت تضر ببلاده، فبعد تلك الحرب الكبرى بدأت بلاد العالم تنقسم إلى فريقين، فريق الشرق والذي يتكون من الصين وروسيا، وفريق الغرب الذي يتكون من أمريكا وأستراليا وبريطانيا.
كما تم الإعلان عن أن زيارة الملك سلمان لدولة روسيا ما هي إلا تمهيدًا لمحاولة تعاون بين البلدين، وأنه تم الاتفاق على إرسال ما يقرب من 384 طالب وضابط سعودي وذلك ليتعلمو أسس القيادة العسكرية بروسيا.
مخطط بلاد الغرب
تم التأكيد على أن كلًا من أمريكا وبريطانيا تريدان أن يتم استنزاف اقتصاد الدولة الروسية والقضاء على قوتها العسكرية أيضًا ويرى الخبراء أن تلك البلاد مشاركة في مقتل الشعب الأوكراني، وبالنسبة لدولتي ألمانيا وفرنسا فهما يرفضان الحرب بشكل قاطع.
كشفت بعض المصادر أنه بسبب ارتفاع أسعار الذهب أصبحت عملة الصين وهي اليوان وعملة روسيا وهي الروبل في وضع أقوى من الدولار، وتقول تلك المصادر أن تلك الدول سوف يكون لها التأثير الأكبر على اقتصاد العالم أجمع.
المكاسب والخسائر
نشرت الجريدة الصينية جلوبال تايمز أن دولة أمريكا تريد استمرار الحرب بين روسيا وأوكرانيا، حيث أنها تخدم مصالحها وأنها تستخدم أوكرانيا لمعرفة مدى القوة العسكرية التي تمتلكها روسيا، كما أنها تريد إنهاك اقتصادها من خلال الحرب وفرض العقوبات، وأكد هذا ما قاله بعض السياسيون بأن أي أسلحة تعطيها أمريكا لأوكرانيا فهذا يعد بمثابة مساعدتهم في تدمير بلادهم وزيادة عدد القتلى لديهم.